عمرى

كتبت زينب عبده
حًبًيبًــــــــــــي سٌاكون ّ بحبك َ فَى أرٌوٌعً مكان فَي أِلّدَّنٌيأِ أتِدَرى يانفسى أينٌ اكون ؟ سٌأقٌيمَ حًفَلّة صافيه فَى دَاخٌلّ قلبى سٌأجٌعًلّ شَرٌأِيينٌي دَرٌوٌبً مَفَرٌوٌشَة وٌمَزُيّنٌة بًأِلّوان النور َ تِمَرٌّ مَنٌهَأِ إلّى أعًمَأِقى ٌ .. وعلى عًرٌشَ الحقيقه تفتح اوردتى نوافذ مزخرفه تطل منها على جنتك التى بداخلى …وباسراى وفى خلجات روحى بنورك المغروس فى… تبتسم البحار تتراقص الامواج تعزف الاشجار روائع الانغام على اوتار المحبين …اليوم ياحبيبى سيكون عمرى تسعة وتسعين ……بعدد اسمائك الحسنى كل عام اعيش فيه واستكين ….ولن اطفئ شمعى ابدا ساجعلها موقده لتستزين….واشدوا فرحا بعشق طلبته بين الحين ….وعلوم للحقيقة انكشفت انوارها بمدد الحق المبين ….وصراط فى قلبى تخترقه روحى لتنطلق بعده الى من انا فى حضرة العاشقين …فياعمرى زدت ولم تنقص بواحة المحبين اه حبيبى ياالله